تفاصيل اعتداءات فتح

المركز الإعلامي لكتلة نواب
الإخوان المسلمين بالإسكندرية

طالبت بوقف "المهزلة" وحمّلت عباس والفصائل المسؤولية
"حماس": أجهزة أمن السلطة تختطف 120 من أعضاء الحركة حتى الآن في الضفة

ميليشيات عباس و الانقلابيون يواصلون اعتداءاتهم وخطف أنصار وكوادر "حماس" في الضفة
نابلس - المركز الفلسطيني للإعلام
[ 20/06/2007 - 06:33 م ]

طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بوقف "مهزلة" الاعتقالات التي تقوم بها أجهزة أمن السلطة، التابعة لرئيس السلطة محمود عباس، ضد أعضاء وأنصار الحركة في الضفة الغربية والتي طالت أكثر من 120 شخصاً حتى الآن.

وقالت الحركة في بيان لها، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "إن الأسرى الذين اختطفتهم الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، ما زالوا مغيبين في السجون ولا علم لأهاليهم بمصيرهم، فلا هم محاكمون على جرم ارتكبوه، ولا تهمة تقدم ضدهم فيعلموا مصيرهم".

وأشارت إلى أن ملف الاعتقال السياسي الذي أغلقته انتفاضة الأقصى، يعود هذه الأيام ليفتح من جديد، فيزجّ في سجون الأجهزة الأمنية الفلسطينية أكثر من (120) معتقلاً من كافة مناطق الضفة الغربية.

وأكدت في بيانها رفضها لأسلوب الاعتقالات جملة وتفصيلاً "فلا مبرر أن تنتهك حرمة العائلات بكل شراسة، فتقتحم المنازل من أفراد الأجهزة الأمنية الملثمين وهم مدججون بالسلاح من غير استئذان أو مراعاة لأهل البيت من نساء وكبار سن وأطفال، ولا يسمح للمعتقل بالحد الأدنى أن يحضر دواءه أو أن يستبدل ملابسه البيتية"، كما أكدت رفضها لاقتحام أماكن العمل أو بيوت العبادة والمراكز الطبية.

وأدانت "حماس" بشدة الاعتقالات التي تمت من داخل المستشفيات واستهدفت عدداً من المصابين بلا مراعاة لحرمة المستشفيات ولا الأحوال الصحية للمصابين، كما حصل مع المصاب أحمد شقيرات من مخيم العين في نابلس، والصحفي عبد الفتاح شريم من قلقيلية المصاب في رأسه، واللذين اختطفا وهم على أسرّة العلاج في المستشفيات، وغيرهم من المعتقلين المرضى من كبار السن ذوي الأمراض المزمنة".

وقالت: "إن ظروف اعتقالهم صعبة، فلا مكان فيها لعلاج المرضى، بل يزداد الوضع سوء حين ينقل بعض الأصحاء إلى المستشفى جراء تعرضهم للتعذيب الجسدي القاسي، مثل المعتقل نهاد عليان والمعتقل عبد الرحيم فيصل الذين تم نقلهم من سجن طولكرم إلى مستشفيات رام الله".

وأشارت الحركة إلى أن "اعتقال المواطنين من غير رقابة المؤسسات المختلفة الرسمية وغيرها ممن تعنى بشؤون الأسرى وحقوق الإنسان، يتعارض مع كل المواثيق الدولية والأعراف القانونية وحقوق الإنسان، الأمر الذي ينبئ عن خطر كبير يتهدد المعتقلين في سجون السلطة بلا استثناء".

وأضافت الحركة: "إن من أدنى حقوق أهالي المعتقلين، أن يزودوا بالمعلومات الكاملة عن أبنائهم وذويهم، من حيث مكان تواجدهم وأوضاعهم الصحية والتهم الموجهة لهم، وإدخال الثياب والدواء لهم، وهذا ما لم يتحقق حتى الآن، بل على العكس من ذلك، فقد طرد عدد من العائلات التي ذهبت للاطمئنان على أبنائها ووجهوا بالتهديد والوعيد من قبل حرس هذه السجون، كما حصل مع عائلات عدد من المعتقلين أمام سجن الجنيد في نابلس عصر أمس الثلاثاء".

وتساءلت: "إن كانت أجهزة الأمن تستطيع حماية المعتقلين إن قامت الترسانة العسكرية الصهيونية بمداهمة السجون أو قصفها أو حصارها أو التعرض للمعتقلين؟! ومن سيتحمل مسؤولية هذا إن وقع؟ مشيرة إلى أن التاريخ القريب قد أجاب عن هذه الأسئلة على أرض الواقع، "فلا أحد ينكر القصور الواضح لأجهزة الأمن الفلسطينية أمام الترسانة العسكرية الصهيونية".

واختتمت "حماس" بيانها بتحميل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وجميع الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية، مسؤولياتها تجاه المعتقلين لدى أجهزة الأمن الفلسطينية.

المشهد الدموي في الضِّفة الغربية دليلٌ على حجم المؤامرة
المركز الاعلامي الفلسطيني
أ. خضر محمد أبو جحجوح
تزودنا وسائل الإعلام صباح مساء بأخبار عمليات قتل واختطاف ومداهمة بيوت، وحرق سيارات الفلسطينيين، وممتلكاتهم في مدن الضفة الغربية، ومداهمة مؤسسات خيرية اجتماعية ومؤسسات ثقافية، ينفذها عناصر من الحرس الرئاسي والأجهزة التابعة لنطاق صلاحيات الرئيس الفلسطيني التي يفترض فيها أن تكون أجهزة أمنية تحافظ على أرواح المواطنين وممتلكاتهم، وأعراضهم، وأموالهم، وعقولهم، ودينهم، أو ما يسمى في الاصطلاح الأصولي الشرعي الكليات الخمس، وفي الاصطلاح الأخلاقي والاجتماعي كينونة الإنسان ومستحقات كرامته ووجوده.
تلك الأجهزة التابعة للرئيس عباس جميعها كما أكدت البراهين، وتؤكد يوميا وبعيدا عن الاختلاف الفكري والصراع السياسي بين فتح وحماس، تخصصت في الاعتداء على هذه الكليات الخمس الروح والعرض والمال والدين، والعقل، بشكل منهجي مبرمج، يخدم على المدى القريب والبعيد، منهجاً دموياً يهدف إلى تدمير لَبِنات النفسية ومقومات العزة والكرامة في نفس الفلسطيني، وفق منهج صهيوأمريكي يهدف إلى النيل من هذه الكليات الخمس وهي مقومات حياة الإنسان ومرتكزات نهضته وبنيته النفسية والمادية.
ما يجري في الضفة الغربية من اعتداءات على الأبرياء، يبرهن بما لا يدع مجالا للشك أن رأس الهرم الرئاسي أراد أن ترجع غزة إلى عهود السجن والقتل، منذ قلص صلاحيات وزير الداخلية، ومنح قيادات الأجهزة الأمنية حرية التصرف، بنفس الطريقة التي تمارس الآن في مدن الضفة الغربية، عهود يساق فيها المجاهدون والمناهضون للتطبيع إلى نطع المؤامرة، دون أن يكون للمذبوحين حقّ أن يقولوا لا للقتل والاعتقال والتطبيع والارتماء في أحضان المشروع الصهيوأمريكي.
المسلحون يهاجمون في الضفة الغربية أناسا أبرياء دون مبرر عسكري وميداني، هجوما يبرز بشكل واضح، المستوى الدمويّ الذي وصلت إليه ثقافة المؤسسة الأمنية، التي تستهدف بنية المجتمع الفلسطيني، وكأن هؤلاء الأبرياء العزل لا ينتمون للشعب الفلسطيني، الذي يعتبر عباس نفسه رئيسا له، فهم بعيدون عن غزة ولا يشاركون فيما يجري من أحداث، والأعراف العسكرية كافة تكفل لهم حق الحياة بكرامة دون المساس بهم، فلماذا يا ترى يسكت الرئيس عباس عن الاعتداءات المسلحة عليهم؟
تلك الحقيقة الواضحة المدعمة بالدليل المادي ينبغي أن تدفع المثقفين والإعلاميين وأهل الرأي، نحو رؤية عميقة تسبر حجم المؤامرة وتكشفها للرأي العام، والتركيز على بلورة معادلة الصراع الحقيقية بين برنامجين أحدهما برنامج الإرادة الشعبية المقاومة، وبرنامج التطبيع والتضييع للشعب والقضية، دون خلط أوراق المعادلة.
وفق تلك الحقائق الدامغة كان يفترض في الرئيس ومن حوله ممن يتحدثون عن الشرعية أن يحفظوا أمن المواطنين الأبرياء، دون أن يطلق أجهزته تحاسبهم على انتمائهم وفكرهم وشكلهم وهيئتهم بشكل لا ينفذه إلا مجرمو الحرب، بشكل يؤكد أن بعض أهل السلطة وعلى رأسهم الرئيس كان يريد أن يكون المشهد الميداني في غزة نسخة من المشهد في الضفة الغربية، بنشر الموت والرعب على الحواجز وفي البيوت والشوارع وفي كل ميدان. يؤكد هذه الفكرة صمت الرئيس المطبق وعدم اتخاذه إجراءات رادعة لأولئك الذين يروعون الأبرياء وينهبون أموالهم ويزهقون أرواحهم، ولا يطلق لسانه بتصريح عن الشرعية إلا حين يجد كفة القتلة في غزة تضعف، ويبقى صامتا تجاه قتل الأبرياء في الضفة الغربية.
فبأي موازين يزن عباس الأمور وهو رئيس يفترض فيه أن يكون رئيسا لكل الشعب الفلسطيني دون تمييز؟ وعلى من سيلقي باللوم حين ينفجر الوضع الميداني في الضفة الغربية، كما انفجر في غزة بعد صبر طويل على الإجرام المنظم الذي مارسته الأجهزة التابعة للرئيس. لعله حينها يطل على وسائل الإعلام بعد صمت، يدين الاقتتال موجها أصابع الاتهام للزمرة المستضعفة التي صبرت على القتل والتعذيب والسجن والملاحقة، دون أن يتدخل إلا عندما انفجرت وأعلنت رفضها لمخططات الإذلال والترهيب والقتل، وفي أحسن الأحوال يدين الأطراف دون تحديد الفئة المعتدية.
فلتتوحد جهود حماس وفتح والتنظيمات الفلسطينية، ولينطلق الشرفاء والعقلاء والسياسيون من كل التنظيمات والفعاليات والاتجاهات، في الميادين: السياسي والقانوني والإعلامي لفضح مؤامرة الذين ينهشون لحم الشعب ويشربون دماءه، وليوقفوهم عند حدهم بكل الوسائل المشروعة الممكنة. وإلا فإن الأيام المقبلة قد تشهد انفجارا في مدن الضفة الغربية ومخيماتها، بآليات مختلفة وإمكانات غير متوقعة، وليتذكر الذين يمارسون الجريمة المنظمة، أن جيش الاحتلال الصهيوني لم يستطع تركيع إرادة الشعب الفلسطيني في المدن والمخيمات الفلسطينية ذات يوم، وأن حجم ضغط الإرادة يتبعه قوة هائلة في انفجارها وتداعياتها.
ومن أراد معرفة حجم المؤامرة على الشعب الفلسطيني ومنجزاته ومقاومته فلينظر إلى المشهد الدموي في الضفة الغربية، سيجد الاعتداءات هناك تنفذ بحق أبرياء، في ظل صمت مطبق يمارسه الرئيس ومن حوله، تماما كما كانت تلك الجرائم تنفذ بحق أبرياء عزل في غزة بشبهة الانتماء وإطلاق اللحية ذات يوم، لقتل روح المقاومة وخنق أنفاس العزة والكرامة، وإيصال الشعب إلى حالة من الاستسلام والرضوخ يرضى من خلالها بكل حل يفرض عليه ويملى دون مناقشة، ولتتضخم جيوب المنتفعين وتجار الموت والدمار يوما بعد يوم دون خوف من سلطة قانون، إن الاعتداءات المسلحة بحق الأبرياء والمؤسسات الخيرية والثقافية والاجتماعية في الضفة الغربية، لخير دليل دامغ على دموية تيار التطبيع والاستسلام وإجرامهم، يتحمل مسئولية ذلك كله الرئيس عباس بما يمتلك من صلاحيات لم يستخدم أيا منها للجم المجرمين في غزة والضفة.


إقتحمت قوات الرئيس عباس مقر قناة الأقصى الفضائية في مدينة رام الله وعاثت في المكان خرابا بعدما سرقت كل محتوياته و تختتطف ثلاثة من العاملين فيه

تاريخ الخبر : 12/6/2007

نجاة رئيس الوزراء الفلسطيني من محاولة اغتيال بقذيفة ( RPG )على يد التيار العميل في فتح

نجا رئيس الوزراء الفلسطيني في حكومة الوحدة الوطنية إسماعيل هنية صباح اليوم الثلاثاء 12/6 من محاولة اغتيال حقيقية ومدبرة ضمن سلسلة عمليات القتل والإجرام التي يقوم بها التيار العميل في حركة فتح والتي تنفذها قوات حرس الرئيس عباس الـ ( 17 ) وعصابات من الأجهزة الأمنية بما يسمى تنفيذية حركة فتح بمدينة غزة . وأفادت مصادر خاصة ( بفلسطين الآن ) في مخيم الشاطيء أن قوات من حرس الرئاسة وعصابات دموية من الأجهزة الأمنية بما يسمى بتنفيذية فتح التابعة للمدعو محمد دحلان أطلقوا قذيفة ( RPG ) بشكل مباشر تجاه منزل رئيس الوزراء الفلسطيني ، ما أحدث أضرارا مادية جسيمة في المكان، فيما لم يبلغ عن وقوع أي من الإصابات في صفوف عائلة الرئيس هنية . وأوضحت المصادر أن رئيس الوزراء يتمتع بصحة جيدة ولم يصب بأي أذى ، فيما وصفت المصادر عملية إطلاق قذيفة صاروخية تجاه المنزل محاولة اغتيال بسبق إصرار وترصد اثر زخات الرصاص التي أصابت البيت تزامناً مع اطلاق القذيفة . وكان التيار العميل في حركة فتح قد حاول صباح أمس اغتيال وزير الشباب والرياضة ووزير الصحة السابق الدكتور باسم نعيم بعد اطلاق الميليشيات التابعة لحركة فتح النار بشكل كثيف تجاه مكتب الوزير نعيم والذي لم يصب بأي أذى . يذكر أن ميليشيات تابعة للأجهزة الأمنية بنصب الحواجز التي تعيد بنا الذاكرة لحواجز الاحتلال على مفرقي أبو هولي والمطاحن ، وإغلاق الطرق وتفتيش السيارات ، في محاولة جديدة لإعادة مسلسل الإعدام الذي مارسته بشكل إجرامي ضد أبناء وعناصر وقيادات من حركة حماس وكتائب القسام والقوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية





تقرير للرأي العام .. صادر عن حركة المقاومة الإسلامية حماس

جميع الاعتداءات التي تعرضت لها حماس في الضفة الغربية خلال 72 ساعة الأخيرة
[ 14/06/2007 - 08:53 م ]

حركة المقاومة الإسلامية حماس في فلسطين .. تنشر لجميع وسائل الإعلام .. التقرير التالي الذي رصدت فيه الحركة بإحصائية مفصلة جميع الاعتداءات التي تعرضت لها في الضفة الغربية على أيدي فئة معروفة من مسلحي حركة فتح ومن عدد من أجهزة الأمن الفلسطينية التي شاركت في وضح النهار أمام مرأى ومسمع المواطنين والمارّين ..

وقد سجلت الحركة من خلال رصدها لحوادث الاعتداء حتى هذه اللحظة حوالي (77) اعتداء من حيث النوع مفصلة كما يلي:

• (22) حادثة إطلاق نار على أفراد.

• (23) فرد مختطف.

• (32) حوادث تخريب ممتلكات ومضايقات (بالاقتحام وإطلاق النار) ..

أما من حيث (الكمّ) .. فيبلغ عددها (45) اعتداء مفصلة كما يلي:

الاعتداءات في محافظة نابلس من حيث الكمّ وعددها (11) وهي :

1. 11/6/2007م

إطلاق النار على سيارات أعضاء المجلس البلدي في نابلس .. أثناء اجتماع لهم في مقر البلدية ..

2. 11/6/2007م

إطلاق النار على مكتب نواب التغيير والإصلاح في نابلس.

3. 11/6/2007م

اختطاف شاب بعد صلاة العشاء من أمام مسجد صلاح الدين في نابلس للاشتباه بانتمائه لحماس.

4. 11/6/2007م

إحراق سيارة المهندس مهدي الحنبلي نائب رئيس بلدية نابلس المعتقل لدى الاحتلال الصهيوني.

5. 12/6/2007م

حاجز للشرطة قرب مسجد عثمان في نابلس يقوم بإيقاف السيارات التي يتواجد فيها ملتحين ..

6. 12/6/2007م

إطلاق النار من داخل سيارة على ثلاثة مقربين من حماس كانوا مارين من أمام مسجد النور في نابلس وهم : باسم السايح (أربع رصاصات في الأرجل) وعلاء السايح (إصابة شظايا) و احمد السمحان (إصابة شظايا) ..

7. 13/6/2007م

اقتحام مسلحين من فتح تحت حماية و مساندةأجهزة الأمن الفلسطينية التي تواجدت في مكان الحدث .. مؤسسة الثريا في مدينة نابلس وتدمير محتوياتها واختطاف أحد عشر موظفا فيها .. (علاء حميدان /مدير الشركه .. مجدي فطاير /قسم المونتاج .. برهان خليفه /محاسب .. فادي دويكات/مصور .. محمد الشخشير/قسم المونتاج .. اسيد بيتاوي /غرافيك .. حمزه عاشور/مساعد مصور .. علام عدوي/ قسم الصوتيات .. ثائر دويكات /مراسل .. رجب طه / قسم المونتاج .. ربيع منير/مصور) ..

8. 13/6/2007م

إطلاق النار على أحد نشطاء حماس في نابلس .. (علاء حسونة) أثناء وجوده في منطقة رفيديا ..

9. 13/6/2007م

إصابة 15 ناشطا من حماس من مخيم العين في نابلس .. إثر تعرضهم لإطلاق نار كثيف من قبل مسلحين من فتح أثناء خروجهم بعد صلاة العصر من المسجد ..

10. 13/6/2007م

مسلحون من فتح يختطفون (عبد الحميد الصوصة) من مكان عمله في مخيم بلاطة ..

11. 14/6/2007م

مداهمة عمارة سيبويه في شارع عبد الرحيم محمود في نابلس .. ومداهمة إحدى الشقق فيه .. وتدمير كافة محتوياتها ..

الاعتداءات في محافظة رام الله من حيث الكمّ وعددها (16) وهي :

12. 12/6/2007م

اقتحام أمن الرئاسة لمقر فضائية الأقصى في رام الله .. واختطاف ثلاثة من طاقم القناة وضيفاً رابعاً كان متواجداً في المقر .. ومصادرة محتويات المقر ..

13. 12/6/2007م

اختطاف وكيل مساعد وزارة المواصلات من رام الله (فيضي شبانة من الخليل ).

14. 12/6/2007م

اقتحام أمن الرئاسة لسكن موظفي فضائية الأقصى وتحطيم محتوياته في رام الله ..

15. 12/6/2007م

مسلحون من حركة "فتح"، أضرموا النار في ثلاث حافلات تابعة لمدرسة نور الهدى الخاصة في بلدة بيتونيا غرب مدينة رام الله بالضفة الغربية، مما أدى إلى تدميرها بالكامل.

16. 12/6/2007م

اختطاف الشاب محمد محاريق من مدينة رام لله ليلاً .. بعد شعور رفاقه في السكن بغيابه وفقدانه .. ثم تبين بعد مدة أنه موجود لدى مجموعات حركة فتح ..

17. 13/6/2007م

أطلق مسلحون من حركة "فتح" النار على مقر الجمعية العمرية الخيرية في رام الله التحتا ومن ثم أحرقوا حافلة روضة الأطفال التابعة لها.

18. 13/6/2007م

مسلحون من حركة فتح يستقلون سيارة بيضاء اللون من طراز "أوبل" نصبوا كميناً فجر اليوم قرب المسجد القديم في القرية وأطلقوا النار باتجاه الشيخ جاسر راتب (50 عاماً) والذي يعمل متطوعا في مسجد القرية وأصابوه بعدة رصاصات في قدميه.

19. 13/6/2007م

إطلاق النار على مدرسة نور الهدى في رام الله .

20. 13/6/2007م

إطلاق النار على مركز طبي في رام الله .

21. 14/6/2007م

مسلحون من حركة فتح يختطفون عضو مجلس بلدية رام الله، المحامي ربيع ربيع، واقتادوه إلى جهة مجهولة .. ويحرقون مكتبه..

22. 14/6/2007م

مجموعة مسلّحة من حركة "فتح" حاصرت منزل الشيخ إياد العجولي، إمام مسجد بلدة بيتونيا، الكائن قرب المسجد، عند الساعة الثالثة فجراً، وأطلقوا النار باتجاه نوافذ وأبواب المنزل.

23. 14/6/2007م

الأجهزة الأمنية في رام الله تختطف مدير الأوقاف ماجد صقر ..

24. 14/6/2007م

مسلحون من فتح يحرقون مقر جمعية الخنساء في رام الله ..

25. 14/6/2007م

مسلحون من فتح والأجهزة الأمنية يمنعون صحيفتي الرسالة و فلسطين من التوزيع في رام الله وتهديد الموزعين ..

26. 14/6/2007م

مسلحون من فتح والأجهزة الأمنية يختطفون يزيد ابو غوش .. سامح الريماوي .. لؤي قرعان .. مختطفين من رام الله ..

27. 14/6/2007م

مسلحون من فتح يطلقون النار على (محمود غانم) 50 عاماً رئيس النقابة الإسلامية للعاملين في رام الله .. ويصيبونه في رجليه وكتفه .. أثناء ذهابه إلى صلاة الفجر في مسجد كفر نعمه قضاء رام الله ..


الاعتداءات في محافظة طولكرم من حيث الكمّ وعددها (6) وهي :

28. 12/6/2007م

سيارة مسلحين تطلق النار .. أمام قاعة طيبة في طولكرم .. بلا إصابات تذكر او أضرار .. والقاعة تتبع للجنة الزكاة في المدينة ..

29. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يطلقون النار على الصحفي محمد اشتيوي مدير فضائية الأقصى في الضفة في مدينة طولكرم ..

30. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يحرقون سيارتين تابعتين للجنة الزكاة في طولكرم ..

31. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يداهمون مكتب ماس برس للصحافة في طولكرم ويدمرون بمحتوياته .. ويصادرون عدداً من الأجهزة فيه ..

32. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يطلقون النار على مدارس الإسراء التابعة للزكاة في المدينة ..

33. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يداهمون قاعة طيبة التابعة للزكاة ويدمرون محتوياتها ..


الاعتداءات في محافظة جنين من حيث الكمّ وعددها (7) وهي :

34. 13/6/2007م

إطلاق النار على مدرسة روضة الإيمان في جنين ..

35. 13/6/2007م

إحراق نادي إسلامي رياضي في جنين ..

36. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يطلقون النارعلى مقر مركز الفرقان الثقافي في سيلة الحارثية ..

37. 14/6/2007م

مسلحون من فتح يطلقون النار على منزل الأستاذ عبد الرؤوف خمايسة في بلدة اليامون .. في جنين ..

38. 14/6/2007م

مسلحون من فتح يطلقون النار على منزل الأستاذ زياد غربية .. مدير فرع جمعية نقابة المعلمين في صانور قضاء جنين ..

39. 14/6/2007م

مسلحون من فتح والأجهزة الأمنية يقومون بحملة مداهمات واسعة لاستهداف نشطاء من حماس في مدينة جنين .. لكنها تبوء جميعها بالفشل .. وفرض حواجز عسكرية وتدقيق على الهويات حتى الان.

40. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يحرقون مدرسة روضة الإيمان في جنين ..


الاعتداءات في محافظة سلفيت من حيث الكمّ وعددها (4) وهي :

41. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يداهمون مركز جذور الثقافي في سلفيت .. ويصادرون محتوياته..

42. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يداهمون مكتب البيان الصحفي في سلفيت .. ويصادرون محتوياته..

43. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يحرقون فرع مكتب نواب المجلس التشريعي الفلسطيني في بلدة بديا القريبة من سلفيت ..

44. 14/6/2007م

مسلحون ينتمون لحركة فتح يقومون بتحطيم وسرقة محتويات جمعية النهضة للأيتام ..

الاعتداءات في محافظة بيت لحم من حيث الكمّ وعددها (1) وهي :

45. 14/6/2007م

مسلحون من فتح يحرقون سيارة مفتي بيت لحم .. عبد المجيد عمارنة ..
إن الحركة ومن خلال القراءة لهذه الاعتداءات تلفت الأنظار إلى ما يلي:

• معظم حوادث الاعتداء تمت "بلا أقنعة" من قبل شخصيات معروفة .. بأسماء يرنّ وقعها في أذن أصغر مواطن فلسطيني .. وباستخدام سيارات الأجهزة الأمنية ..

• معظم أماكن حدوث الاعتداءات .. بالقرب من مراكز أو مواقع ثابتة للشرطة أو الأجهزة الأمنية الفلسطينية ..

• التقرير ذكر الاعتداءات التي وقعت فقط .. وتجنب ذكر حالات التهديد التي وصلت قادة الحركة وأبناءها من خلال البيانات وإطلاق الرصاص في الهواء كما حدث في طولكرم على سبيل المثال .. والتي تضمنت جميعها التهديد الصريح بنقل الأزمة إلى الضفة .. "وإشعال الضفة تحت أقدام حماس" على حد قولهم ..

• معظم الاعتداءات تمت بالتغطية الكاملة ومرافقة الأجهزة الأمنية لمسلحي فتح .. كما هو ظاهر من خلال مداهمة مؤسسة الثريا الفنية في نابلس .. أو بإطلاق النار المباشر من قبل الأجهزة نفسها الذي أدى إلى إصابات مختلفة كما حدث في مخيم العين ..

• الكثير من المؤسسات التي تعرضت للاعتداءات .. كانت قد استهدفت سابقا من قبل الجيش الاسرائيلي ..
إن الحركة ومن خلال الاعتداءات التي تعرضت لها في الضفة الغربية حتى هذه اللحظة .. تؤكد على ما يلي:

• إن الحركة تحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الاحداث للسيد محمود عباس"أبو مازن" ..بصفته القائد العام لحركة فتح .. والقائد العام للأجهزة الامنية .. والذي لم نسمع حتى الان موقفا من هذه الاعتداءات ..

• الأحداث والاعتداءات لم تقع بمحض صدفة أو بشكل عابر .. بل هي نابعة عن قرار متنفذ مسؤول وهذه المرة كانت بمشاركة الأجهزة الأمنية بعد اجتماعات مغلقة في محافظات الضفة .. فهناك جهات معنية بتأزيم الموقف كما أزمته في غزة ..

• إن الأحداث في الضفة .. تعيد الذاكرة بنا إلى أكثر من 186 حالة اعتداء وقعت في الضفة الغربية خلال مرحلة البغي الأولى التي تعرضت لها الحركة حتى مطلع العام حالي 2007م ..

• إن حركة حماس ليس لها أهداف سياسية غير تحقيق المصلحة الوطنية العليا .. ومشكلتها الرئيسية مع التيارات الاحتلالية وليس مع حركة فتح.. فحماس تمثل الشرعية الفلسطينية ولا يعقل أن تنقلب على نفسها .. بل هي التي ضحت وتنازلت في سبيل تطبيق اتفاق مكة وإنجاح حكومة الوحدة الوطنية ..

• تجدد حماس موقفها الواضح والداعي الى وقف الاحداث المؤسفة في غزة وتطويقها .. والرافض لنقل هذه الاحداث الى الضفة..

التقرير حتى صباح الخميس 14/6/2007م
حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
فلسطين2007م – 1428هـ

ويسقط باستيل فلسطين.. وائل كريم
المركز الإعلامي الفلسطيني
تتهاوى قلاع الخيانة في فلسطين واحداً تلو الآخر أمام الزحف المقدس الذي يقوده أبناء فلسطين الأطهار البررة لنسجل للتاريخ صفحة أخرى من صفحات العز والإباء ,, و ها هو باستيل فلسطين يسقط اليوم بأيدي تلك الثلة الطاهرة المؤمنة ضمير هذه الأمة من أبناء كتائب العز القسامية في مشهد يعيد للأذهان و للذاكرة مشاهد سقوط حصون الطغاة المتجبرين عبر التاريخ .
ليس غريباً أن يخرج أطفال فلسطين للشوارع يوزعون الحلوى على الناس بعد عرض صور سقوط مقر " الأمن الوقائي " في غزة بأيدي أبناء فلسطين الأطهار.
فالذاكرة الفلسطينية مازالت تحمل الكثير من ذكريات الألم و الظلم تجاه باستيل فلسطين , كيف لا و قد خرجت من هذا الباستيل كل مؤامرات التركيع و الخيانة التي استهدفت مقاومة أبناء شعبنا ضد الصهاينة..
كيف لا و قد كانت زنازين باستيل فلسطين شاهداً على تعذيب و قتل أبناء المقاومة الفلسطينية تنفيذاً لصفقات التنسيق الأمني مع سارقي أرضنا الطاهرة ..
كيف لا و هو المقر القيادي لجهاز أقل ما يوصف به أنه المعادل الموضوعي لجهاز " الشاباك " الصهيوني ,, كيف لا و من باستيلات فلسطين خرجت قوافل المجاهدين لتُسلم للصهاينة ..
كيف لا و من يتربع على عرش قيادة هذا الجهاز القذر تاريخهم يبدأ من عند تسليم خلية " صوريف " و لا ينتهي عند تآمرهم المفضوح على خيار أبناء شعبنا ..
كيف لا و قد كانوا قادة هذا الجهاز القذر ذراعاً للأمريكان و الصهاينة لضرب مقاومتنا و خياراتنا الديمقراطية .. و مازالت الذاكرة تحتفظ بالكثير ..
بعد سنوات من الظلم و القهر و العبودية و مؤامرات التصفية التي خرجت من هذا المبنى بأيدي قادته المارقين يدُك أبناء فلسطين الأخيار هذا الباستيل لنثبت للكون كله أن هذه الأرض طاهرة طيبة لا تقوم فيها للظالمين قائمة ,, و أننا شعب حر أبي لازال و سيبقى بإذنه تعالى قادراً أن يخط ملامح الفجر مهما إشتد الظلام ..
سقوط باستيل فلسطين اليوم يحمل في طياته كل معاني الجبروت و القوة .. فالأمر يتعدى مجرد عقاب الظالمين على خيانتهم و عملاتهم لنثبت للكون كله أننا قادرون أن نحمي خياراتنا و أن نضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه أن يتآمر على خياراتنا و ديمقراطيتنا ..
سقوط باستيل فلسطين يرسل للعالم كله رسائل واضحة جلية مفادها أننا شعب حر أبي لا يرضى الدنية في دينه و في أرضه و عرضه و خياراته .. و أن دماءنا و أجسادنا لازالت قادرة أن تصنع المعجزات و أن دماءنا دون مؤامراتهم و خياناتهم .
سقوط باستيل فلسطين اليوم يقول لأمتنا العربية و الإسلامية قوموا هبوا دافعوا عن أنفسكم و عن دينكم و عن أعراضكم في وجه كل الطغاة ,, و إعتبروا من هذا الشعب الأبي الصامد و تعلموا كيف تُخط ملاحم العزة و الصمود فلغة الدماء وحدها هي القادرة على صياغة كل المعادلات ..
سقوط باستيل فلسطين اليوم يذكرنا بكل أولئك الشهداء العمالقة الذين قضوا في هذه الباستيلات سنوات القهر و الطغيان تنفيذاً لصفقات التنسيق الأمني .. فرحمة الله عليك يا أسد فلسطين ,, نمر قرير العين يا أسد فلسطين فأبناؤك اقتصوا من الطغاة المتجبرين و ثأروا لكل تلك السنوات التي قضيتها في زنازين الظلم و الطغيان ,,
نم قرير العين يا دكتور إبراهيم المقادمة فأبناء فلسطين ثأروا لسني عمركم التي قضيتموها في زنازين الخيانة ,,
نم قرير العين أيها الأب صلاح شحادة فقد حمل أبناؤك بيارق الحق لتعلوا فوق زنازين الطغيان التي قضيت فيها سنوات ليس لجرم ارتكبته سوى أنك أسست لهذه الكتائب الطاهرة المظفرة .
رحمة الله عليكم جميعاً أيها الشهداء العمالقة فقد جاء من يقتص لدمائكم الزكية الطاهرة التي سالت و نحن نخط ملامح الفجر و ها قد بدأ فجر فلسطين يبزغ ..
هنيئاً لكِ يا فلسطين أبناؤك الأطهار البررة و هنيئاً لكل فلسطيني أننا أبناء هذا الشعب الصامد الأبي العملاق ,, سلمت تلك الأيادي الطاهرة المتوضئة التي لا زالت قادرة أن تخط ملامح العز و الإباء و التي لازالت و ستبقى بإذنه تعالى قادرة أن ترفع بيارق الحق و الإسلام العظيم فوق حصون الطغاة و المتجبرين ..

No comments: